التسلسل الزمني
بقلم صوفيا هاغمان
1890 ولدت هيلما ناتاليا غرانكڤيست في هلسنكي في 17 تموز/ يوليو. وهي أول طفل يولد لكارل أوسكار وإيدا، ناي ستورك.
1892 ولد شقيق هيلما فالتر في 18 شباط/ فبراير. هيلما وفالتر كانا مقربين طوال حياتهما.
1859 ولد شقيق هيلما الأصغر، غـونار، في 7 آب / أغسطس.
1911 وفي أيار/مايو، اجتازت غرانكڤيست البكالوريا في المعهد السويدي للتعليم المستمر في هلسنكي وتلتحق بكلية المعلمات في إيكينيسEkenäs للنساء في الخريف.
1912 في حزيران/ يونيو، اتصلت بها الكاتبة هيلينا فيسترمارك التي تبحث عن شخص يمكنه أن يدقق لغويا مخطوطاتها بنسخة مكتوبة بصورة نهائية خالية من الأخطاء.
1914 تخرجت غرانكڤيست من كلية المعلمين وبدأت في مسيرة مهنية قصيرة كمعلمة خاصة ومعلمة مدرسة في هلسنكي.
1917 في الخريف بدأت دراسة عدد من المواضيع بما في ذلك علم أصول التدريس وعلم النفس والفلسفة العملية في جامعة هلسنكي.
1921 تحصل غرانكڤيست على درجة الماجستير في الآداب من خلال أطروحتها "الدين في المدارس". وهي تكتب أيضا كتيبا بعنوان "مشكلة الدين في عصرنا". غونار لاندتمان، بروفسور مؤقت في الفلسفة العملية، يشجعها ويحثها على كتابة اطروحة عن نساء العهد القديم.
1922 التحقت غرانكڤيست لفترة وجيزة بجامعة فريدريش فيلهلم في برلين حيث تعرفت على نهج جديد لإجراء البحوث. بدأت بالتفكير في السفر إلى فلسطين من أجل البحث في حياة النساء المذكورة في الكتاب المقدس من خلال دراسة المجتمعات المحلية.
1925 الرحلة الأولى إلى فلسطين. في الصيف تحضر غرانكڤيست دورة في التاريخ الثقافي في المعهد الألماني في القدس. ثم تجري دراسات ميدانية في قرية أرطاس حيث تقيم مع لويز بالدينسبيرجر. تغير مسارها وتبدأ في دراسة متعمقة لمجتمع القرية مع التركيز على تقاليد الزواج.
1927 في شباط/ فبراير تغادر باريس، وبعد توقف طويل في لايبزيغ تعود الى فنلندا. في هلسنكي، تواجه معارضة من أساتذة الجامعة.
1929 في آذار/مارس، بعد سنوات من النزاعات، يعلن مشرفها لاندتمان أن غرانكڤيست لن يُسمح لها بالدفاع عن أطروحتها في جامعة هلسنكي.
1929 في الربيع، تشارك غرانكڤيست في ندوات إدوارد فيسترمارك في كلية لندن للاقتصاد حيث تختلط مع باحثين آخرين، بما في ذلك برونيسلاف مالينوفسكي.
1929 في الصيف، يتطوع صديقها ليونارد روست لترجمة أطروحة غرانكڤيست إلى اللغة الألمانية. وفي تشرين الثاني/ نوفمبر، أعلن أنه يرغب في الاستشهاد به كمؤلف مشارك للعمل. فتقاطعه غرانكڤيست وترتب لترجمته إلى الانكليزية بدلا من ذلك.
1930 الرحلة الثانية إلى فلسطين. تصل غرانكڨيست في كانون الثاني/ يناير وتقضي حوالي عام واحد في البلاد. وهي تجمع المزيد من المواد وتكتب مقالات صحفية وتسافر في المنطقة.
1931-31 خلال عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة، تسافر غرانكڤيست إلى مصر مع أصدقائها. في
صراعها في فهم تاريخ الفراعنة، تفتنها وتبهرها الحياة اليومية للسكان المحليين.
1931 تغادر غرانكڨيست فلسطين في مارس/ آذار وتعود إلى فنلندا.
1932 تدافع غرانكڤيست عن أطروحتها حول أحوال الزواج في قرية فلسطينية في 13 كانون الثاني/ يناير في أوبو أكاديمي. وتصبح أول امرأة دكتورة في الفلسفة العملية في فنلندا.
1933 تتقدم غرانكڤيست بطلب للحصول على منصب مدير في كلية إكيناس Ekenäs للمعلمات، ولكنها تمنح للمتقدم الأقل تأهيلاً. وهي تناشد دون جدوى وتتخلى عن فكرة العمل في مجال التعليم.
1935 تم إصدار المجلد الثاني من احوال الزواج.
1935 في شباط/ فبراير، تقدم غرانكڤيست طلبها للحصول على وظيفة أستاذًا مشاركًا في جامعة هلسنكي. يتم تقييمها على مدار عام كامل في اجتماعات قسم التاريخ وفقه اللغة. وهي تحسن مؤهلاتها من خلال نشر كتيباتها المبكرة. يتم نشر "المشكلة مع الدين في عصرنا".
1935 في15 نيسان/أبريل يفتتح معرض لصور غرانكڤيست لفلسطين في متجر ستوكمان في هلسنكي. في أيلول / سبتمبر، عُرضت العديد من صورها الفوتوغرافية في مؤتمر في غوتنغن
1936 وفي 1 شباط/فبراير، تقرر أن غرانكڨيست مؤهلة لمنصب محاضر في جامعة هلسنكي. تلقي محاضرتها الافتتاحية، وفي 22 فبراير/شباط تتلقى اعترافا رسميا بقدرتها على التدريس، وفي 23 يونيو/حزيران أعلنت الصحف أن غرانكڨيست أصبحت الآن محاضرة.
1936 في 29 أيلول/ سبتمبر، رفض مستشار الجامعة، هوغو سولاهتي، تعيين غرانكڨيست.
1936 نشر "الدين في المدارس".
1938 وفاة صديقة غرانكڨيست هيلينا ڨيسترمارك.
1939 غرانكڤيست تفوز بالجائزة الثالثة في مسابقة العلوم الشعبية السويدية. وتم نشر كتابها "الحياة الأسرية العربية".
1939 وفي نهاية أيار/مايو، يتم إبلاغها بوفاة لويز بالدنسبرجر.
1939 إجازات غرانكڨيست في ألمانيا مع إخوتها. سمعت هتلر يتحدث في تجمع حاشد في ميونيخ، ويمكنها أن ترى أوجه التشابه بين النازية والقصص التوراتية عن الإسرائيليين القدماء.
1939 عند اندلاع حرب الشتاء في فنلندا، تنتقل غرانكڤيست من هلسنكي إلى سيبو. خلال الحرب، تعمل على كتاب عن مستعمرة القدس السويدية.
1940 تزور غرانكڨيست قرية ناس في مقاطعة دالارنا، السويد، حيث تقابل أقارب القرويين الذين ذهبوا إلى القدس. فشلت في جهودها لبيع كتابها عنهم إلى عدد من دور النشر في ستوكهولم.
1940 في آب/أغسطس تزوج شقيقها فالتر، وغرانكڤيست تنتقل إلى شقة خاصة بها للمرة الأولى. خلال حرب الاستمرار، تعمل على موادها الشاملة عن الأطفال العرب.
1944 عندما انتهت الحرب في فنلندا في ايلول/ سبتمبر، تطوع غرانكڤيست في إجلاء مزرعة سيوندبي في بوركالا.
1947 إصدار " الولادة والطفولة عند العرب".
1950 إصدار "مشاكل الأطفال عند العرب".
1959 الرحلة الأخيرة إلى فلسطين. في القدس، تواجه غرانكڤيست مدينة دمرتها الحرب وهي تقوم بزيارة حنين إلى أرطاس. إن الوضع اليائس في مخيمات اللاجئين يدفعها إلى زيادة الوعي بالوضع الفلسطيني في فنلندا.
1960 فالتر يموت فجأة خلال رحلة عمل إلى باريس. تبقى غرانكڤيست في منزل العائلة في أولفسبيفاغن Ulfsbyvägen حيث تشاركها حياتها الهادئة داجمار إكلوند. Dagmar Eklund
1965 إصدار كتاب "الموت والدفن لدى المسلمين"
1970 تتواصل غرانكڤيست مع عالم الأنثروبولوجيا البريطانية شيلاغ وير Shelagh Weir. أدى اهتمامهم المشترك بفلسطين إلى مراسلات مكثفة.
1972 في كانون الثاني/يناير، تتلقى شيلاغ وير منحة سفر، حتى تتمكن من مقابلة غرانكڤيست التي تتطلع إلى تسليم أبحاثها إلى طالب.
1972 في 25 شباط/ فبراير، توفيت غرانكڤيست في المنزل. لم تحصل شيلاغ وير على فرصة لمقابلتها أبدًا، لكنها تشارك في تقسيم أرشيفها. جزء منه موجود الآن في مجموعة صندوق استكشاف فلسطين في لندن. جزء آخر تديره مكتبة جامعة أوبو أكاديمي Åbo Akademi.